مدونة العملاق الرقمي
  • الرئيسية

  • برامجنا

    برامج إذاعة راديو ميديا لايف
  • تك نيوز

    أخبار التقنية في مكان واحد.
  • ملتميديا

    ملتميديا صوت وصورة
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
  • وظائف

    وظائف
  • مقالات

  • Tech News

    Tech News

مدونة تقنية، ريادية، إعلانية، متخصصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات وريادة الأعمال وهي إحدى أقسام وكالة العملاق الرقمي لخدمات التسوي الرقمي والإنتاج الإعلامي

  • الرئيسية

  • برامجنا

    برامج إذاعة راديو ميديا لايف
  • تك نيوز

    أخبار التقنية في مكان واحد.
  • ملتميديا

    ملتميديا صوت وصورة
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
  • وظائف

    وظائف
  • مقالات

  • Tech News

    Tech News

التسويق بالمؤثرين

التسويق بالمؤثرين

ربما سمعنا خلال الفترة الأخيرة عن مفهوم التسويق عبر المؤثرين،

وهو عبارة عن مجموعة من الأشخاص يمتلكون حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي

تضم عشرات الملايين من المُعجبين والمتابعين، مثل فيسبوك وإنستجرام وتويتر ويوتيوب؛

حيث يُمكنهم الترويج لبعض المنتجات أو الخدمات التي تُقدمها الشركات بين مُعجبيهم ومتابعيهم،

فهؤلاء الأشخاص هم الأكثر شعبية على مواقع التواصل وصارت آراؤهم قيّمة للغاية.

ولعل أبرز الذين أصبحوا من أكبر العلامات التُجارية التي تعتمد عليها كُبرى الشركات العالمية للترويج

لمنتجاتها أو خدماتها هو اللاعب البرتغالي والعالمي «كريستيانو رونالدو»،

وهنا قد يقول البعض إن شهرته الكروية هي سبب ذلك، بالطبع لا نُنكر ذلك ولكن ليست وحدها

هي من صنعته كعلامة تجارية، ففي نهاية شهر يناير الماضي احتفل اللاعب رونالدو بوصول

حسابه على “إنستجرام “إلى 200 مليون متابع، وصفحته على “فيسبوك” تجاوزت 120 مليون مشترك

فكل هذه الأرقام هي ما جعلته من كُبرى العلامات التجارية في العالم التي يتم التعاقد معاها ويحظر استخدامها من قِبل شركة أخرى إلا بعد انتهاء المدة المحددة في العقد.

وهنا نصل لتساؤل آخر: هل يُمكن للشركات أو المؤسسات التجارية الاستفادة

من الأشخاص الذين تحولوا إلى علامات تجارية؟ نعم بالتأكيد، وهو ما سنتناوله في السطور التالية.

كيف تستفيد الشركات من الأشخاص المؤثرين؟

بلا شك أن للأشخاص المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا كبيرًا وفعالًا في الشركات أو المؤسسات التجارية، فهم سهلوا على المسوقين مهمة التواصل مع المستهلكين بطريقة آمنة وقد تكون مضمونة من خلال الوصول إلى كمية متابعات كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتي تحترم رأي الشخصية المؤثرة، ويُمكن للشركات استخدام مفهوم “التسويق عبر المؤثرين” من أجل فهم أفضل لاحتياجات العملاء وأولوياتهم.

ربما يحتاج هذا النوع من التسويق إلى تكاليف باهظة، ولكنه يُعد هو الأفضل من الوسائل الأخرى؛ حيث تكون نتائجه مضمونة بنسبة 95%، وفي هذه النُقطة ننصح المسوقين والشركات بفهم المؤثرين وإيجاد المؤثر المناسب لنشاطك التجاري وكيف يساعد حملاتك للوصول إلى أقصى قدر من الكفاءة والأصالة، ويُمكن ذلك من خلال تحديد جمهورهم المستهدف، ثم النظر في أنواع المواضيع والمدونات والفيديوهات والوسائط المتعددة التي من شأنها توفير أكبر قدر من المشاركة.

كيف تصنع مواقع التواصل العلامات التجارية الناجحة؟

وفي ظل تراجع نسب المشاهدات لبرامج التليفزيون صار التسويق عبر المؤثرين أحد أبرز الاتجاهات الحديثة للمسوقين والشركات العالمية؛ وهو ما جعله استراتيجية غير مباشرة للوصول إلى العملاء الجدد والحاليين، فالعلاقة بين مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي والشركات تضمن أن الجمهور لن يرى المنتج أو الخدمة التي تُقدمها فحسب، بل سيكون مدفوعًا للتفاعل والشراء بناءً على توصيات المؤثر.

في نهاية المطاف، يُمكن للشركات أو المؤسسات التجارية الاستفادة من جمهور المؤثرين؛ من خلال إنشاء حملات تسويقية كجزء من استراتيجيتها التسويقية المتكاملة الشاملة؛ حيث يتم التعامل مع المؤثرين بطرق متنوعة لزيادة الوعي بالمنتجات أو الخدمات التي تُقدمها الشركات وزيادة اشتراكات العملاء المحتملين أو زيادة زيارات الموقع، ويُمكن تحقيق ذلك من خلال ظهور الشخصية المؤثرة مع المنتج، أو نشر محتوى عن منتجات الشركة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مثلما يفعل “رونالدو وميسي ومحمد صلاح” عبر حساباتهم.

ريادة تسويق بالمؤثرينعلامات تجارية

Owner

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

© 2025 مدونة العملاق الرقمي