1-تخلي الإدارة العليا عن دعم الفريق.
فيجب على الإدارة أن تكون قادرة على التعلم مع المواقف الصعبة، وحفاظ على استقرارية ومعنويات الفريق، وتكون محفز جيد معنوياً ومادياً، وبتالي سيكون هناك إنجاز لدى الفريق.
2-التركيز كلياً على العمل وإهمال العلاقات الإنسانية بين الأعضاء.
يعد العامل أساس نجاح أي منظمه، من خلال العمل الذي يؤديه والمقدار الذي يعطيه من جهده وعلمه ومهاراته باعتباره العنصر الوحيد الذي يدير الموارد الأخرى بالمنظمة،
ضرورة الاهتمام بالعلاقات الإنسانية من قبل القيادات الإدارية في الشركة.
الاهتمام ببيئة العمل وتحسينها لما لها من دور ايجابي في رفع الروح المعنوية للعاملين.
3-عدم انضباط الأعضاء وتهربهم من تحمل مسؤولية ما يقومون به.
يولد قلّة الهمّة، وذلك من خلال الكسل، وعدم الرغبة في وجود مسؤوليات بالرغم من سهولتها، والاتكاليّة، وذلك من خلال قيام الشخص بإلقاء اللوم على الآخرين، وتهربّه من مسؤولياته، أو الاعتماد على الآخرين في إنجاز المهام المطلوبة منه.
4-زيادة حجم الفريق وعدم تنظيم العلاقة بينهم.
يجب أن يقوم قائد فريق العمل الافتراضي ببناء نظام تواصل قوي بين أعضاء الفريق، وكذلك تحديد مسار واضح لتدفق مهام العمل، بحيث يسهل على أعضاء الفريق التواصل مع بعضهم البعض؛ لطلب المشورة أو المساعدة، وتبادل البيانات والملفات بسهولة.
5- ضعف القيادة داخلياً أو خارجياً.
تعد القيادة الإداريّة محوراً رئيسياً تتمركز حولها كافة النشاطات في المنظمات العامة والخاصة في آن واحد؛ وظهر أثرها بشكل جلي بعد تزايد حجم المنظمات وتفرّع أعمالها وزيادة درجة تعقيدها، وتشير بعض التعريفات الحديثة للقيادة الإدارية إلى أنها نشاط يقوم به القائد الإداري بالاعتماد على سلطاته الرسمية لغايات اتخاذ القرارات وإصدارها للآخرين، وكما يمكن له السعي وراء الاستمالة والتأثير في الأفراد لغايات تحقيق أهداف معينة.
