أصبحت شركة والت ديزني (Walt Disney) أحدث شركة تخفض إنفاقها الإعلاني بشكل كبير ضمن منصة فيسبوك،
حيث تواجه عملاقة التواصل الاجتماعي مقاطعة إعلانية بسبب تعاملها مع خطاب الكراهية والمحتوى المثير للجدل
وتشير تقديرات شركة الأبحاث باثماتيكس (Pathmatics) إلى أن والت ديزني كانت أكبر معلن في الولايات المتحدة عبر فيسبوك للأشهر الستة الأولى من عام 2020.
وأنفقت ديزني نحو 200 مليون دولار على إعلانات خدمة البث (Disney Plus) عبر فيسبوك في الولايات المتحدة في النصف الأول من عام 2020،
بينما أنفقت نحو 16 مليون دولار على إعلانات خدمة البث (Hulu) عبر إنستاجرام بين 15 أبريل و 30 يونيو.
وتنضم شركة والت ديزني إلى مئات الشركات الأخرى التي أوقفت بشكل مؤقت الإنفاق الإعلاني،
ومن ضمنها يونيليفر (Unilever) وستاربكس (Starbucks) وفورد موتور (Ford Motor) وفيريزون (Verizon) وأديداس (Adidas).